مطعم حضرموت اليمني رقم الهاتف:- 00249122225252
معطم البيت اليمني رقم الهاتف:- 00249998051416
مطعم دجاج كاك رقم الهاتف:- فرع شارع مدثر الحجاز 00249912625954 فرع جبرة 00249912625954 فرع شارع مامون بحيري 00249912625954 فرع شارع افريقيا 00249913185425 فرع المؤسسه 0024118792359 شارع الوادي 00249128185821 فرع شارع سوق ليبيا 00249961791799
مطعم عيش وملح رقم الهاتف:- 00249909900006
مطعم كراتشي البكستاني رقم الهاتف:- 00249922456176
منتزه المقرن العائلي من اقدم الأماكن الترفيهية في الخرطوم , ويقع في منطقة مميزة جدا في مركز التقاء النيلين مع اطلالة جميلة علي النيل .
تقع المستشفى في الخرطوم شارع عبيد ختم رقم الهاتف 00249157907682
تعتبر الساحة الخضراء منتزه ومتنفس للعائلات السودانية وتقع في شارع المطار . وتمتلك مساحة شاسعة لمن يحبون ممارسة الرياضات .
ويدج جروب للخدمات الطبية هى شركة مصرية مساهمة تعمل على ادارة وانشاء وتشغيل المستشفيات. اقسام المستشفي:- النساء والتوليد الاطفاء العظام المخ والأعصاب الاوعية الدموية المسالك البولية رعايه طب المسنين الاسنان وجراحة الوجهة جراحة التجميل
يعتبر ميدان وحي جاكسون أحد معالم منطقة غرب الخرطوم والتي لم تكن معروفة بشكل واسع، غير أن ترحيل المواقف من منطقة وسط الخرطوم جعل اسم الحي عبارة على كل لسان.. وعلى الرغم من أن تسمية هذا الميدان ب «جاكسون» لا يعرفها الكثيرون لكن ومن خلال البحث والتقصي في المعلومات التي حصلت عليها (الإنتباهة) حيث وضحت جليًا أن حقيقة تسمية هذا الميدان باسم جاكسون وعلى حسب أقوال الذين تحدثوا أكدوا أنه وفي عهد الحكم الثنائي كان هناك شخص بريطاني الجنسية كان يسكن في تلك المنطقة وسمى هذا الحي باسمه (جاكسون) وقد التقينا أول المتحدثين حول شخصية جاكسون وهو المواطن أحمد نور محمد والذي يعتبر من الشخصيات القديمة والذين عاصروا عهد الإنجليز وقال إن جاكسون باشا هو رجل إنجليزي وكان مهندس البلدية، وقد عمل مهندسًا للمساحة في عام (1920م) وقام بأول خطة سكنية في السودان من النيل إلى السكة الحديد (ملك حر) ووصف أحمد الخرطوم بالتفصيل.. وقال من ناحية الغرب شارع القصر (الجمهورية الحالي) والذي كان يسمى في السابق بشارع الملكة فكتوريا، أما الخرطوم شرق تقع شرق شارع فكتوريا وهي تمتد من فكتوريا حتى جامعة الخرطوم وتنتهي بالسكة الحديد بالكبري الذي أُنشئ في عهد الرئيس إبراهيم عبود عام (1958م). محمد إسحاق نشر في الانتباهة يوم 21 - 12 - 2012